دشن نائب وزير التجارة والاستثمار ماجد البواردي فعاليات معرض التطبيقات الإلكترونية الذي نظمته غرفة الشرقية أمس الأول (الثلاثاء)، بمشاركة 50 تطبيقاً إلكترونياً، قدم أصحابها من مناطق عدة في السعودية (الشرقية، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة، والرياض، وجدة).
وشهد المعرض عرضاً لخدمات التطبيقات التي جاءت على نوعين «عامة، ومتخصصة» في تقديم خدمات النقل وتنظيم الاحتفالات، وتوصيل الأغذية، وبيع وتأجير الكتب، فضلاً عن تطبيقات السفر، والمواصلات، والمواشي، وبعض التطبيقات الأخرى لتنمية بعض المهارات الحياتية مثل مهارة الغوص.
وأكد نائب وزير التجارة والاستثمار ماجد البواردي أن حجم سوق التطبيقات السعودي، يعتمد على التجارة الإلكترونية والمنصات، إذ قدرت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات معاملات التجارة الإلكترونية بالمملكة بنحو 30 مليار ريال في 2016، بمعدل 4 آلاف ريال «متوسط إنفاق المتسوق السعودي التقليدي عبر الإنترنت».
وقال:«نعمل في الوزارة على دعم عمليات الشراء والمبيعات عبر المنصات، كما عملنا على حل بعض الإشكاليات، وأبرزها الدفع الإلكتروني، وتم التوصل إلى حل بالتعاون مع مؤسسة النقد العربي السعودي «ساما»، التي أطلقت إمكانية الشراء عبر بطاقات «مدى».
وحول السماح للأجانب بإطلاق منصات إلكترونية أو تطبيقات في المملكة، أضاف البواردي:«سوق التطبيقات مفتوح ينطبق عليه ما ينطبق على نظام السجلات التجارية والشركات والمستثمر الأجنبي».
من جهته، قال رئيس غرفة تجارة وصناعة الشرقية عبدالحكيم الخالدي: «الغرفة تسعى لإتاحة الفرصة لأصحاب هذه التطبيقات، ومصممي، ومبرمجي التطبيقات لعرض أعمالهم للجمهور والمستثمرين خصوصاً، وبالتالي إيجاد بيئة محفزة لرواد الأعمال في هذا المجال».
وشهد المعرض عرضاً لخدمات التطبيقات التي جاءت على نوعين «عامة، ومتخصصة» في تقديم خدمات النقل وتنظيم الاحتفالات، وتوصيل الأغذية، وبيع وتأجير الكتب، فضلاً عن تطبيقات السفر، والمواصلات، والمواشي، وبعض التطبيقات الأخرى لتنمية بعض المهارات الحياتية مثل مهارة الغوص.
وأكد نائب وزير التجارة والاستثمار ماجد البواردي أن حجم سوق التطبيقات السعودي، يعتمد على التجارة الإلكترونية والمنصات، إذ قدرت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات معاملات التجارة الإلكترونية بالمملكة بنحو 30 مليار ريال في 2016، بمعدل 4 آلاف ريال «متوسط إنفاق المتسوق السعودي التقليدي عبر الإنترنت».
وقال:«نعمل في الوزارة على دعم عمليات الشراء والمبيعات عبر المنصات، كما عملنا على حل بعض الإشكاليات، وأبرزها الدفع الإلكتروني، وتم التوصل إلى حل بالتعاون مع مؤسسة النقد العربي السعودي «ساما»، التي أطلقت إمكانية الشراء عبر بطاقات «مدى».
وحول السماح للأجانب بإطلاق منصات إلكترونية أو تطبيقات في المملكة، أضاف البواردي:«سوق التطبيقات مفتوح ينطبق عليه ما ينطبق على نظام السجلات التجارية والشركات والمستثمر الأجنبي».
من جهته، قال رئيس غرفة تجارة وصناعة الشرقية عبدالحكيم الخالدي: «الغرفة تسعى لإتاحة الفرصة لأصحاب هذه التطبيقات، ومصممي، ومبرمجي التطبيقات لعرض أعمالهم للجمهور والمستثمرين خصوصاً، وبالتالي إيجاد بيئة محفزة لرواد الأعمال في هذا المجال».